التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة المشرق العربي منظمة: أكثر من نصف أطفال سوريا منقطعون عن الدراسة
في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.
لذا، عند التصرف بطرق تعكس الاحترام المتبادل والتعاطف، يتعلم الأطفال تلك القيم من خلال المثال الذي يقدمه الوالدين.
الاستقلالية والثقة بالنفس هما من أهم القيم التي يجب تشجيع الأطفال على تطويرها منذ الصغر. في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتناول الكاتبة ريبيكا إينس هذه النقاط بتفصيل وتقدم طرقًا فعّالة لمساعدة الآباء في تشجيع هذه الصفات الهامة في أطفالهم.
تنمية مهارات التفكير الإيجابي: تعليم الطلاب مهارات التفكير والتخطيط الإيجابي لتمكينهم من مواجهة التحديات.
كيف يمكننا تعليم أطفالنا الاعتراف بالمشاعر والتحكم فيها؟
كيف تربي أطفالك؟.. إليك أهم أساليب التربية الإيجابية غير المباشرة للأبناء
تدفع الضغوطات التي يتعرض لها الآباء والأمهات بعضهم إلى استخدام العنف في التربية، اضغط
قد يدعمون المساواة بين الجنسين بشكل علني ، ومع ذلك قد يتصرفون وفقًا لخطوط النوع الاجتماعي. نتيجة لذلك يكون تأثير التواصل غير اللفظي أكثر على الأطفال مقارنة بالرسالة التي نور الإمارات يتم نقلها إليهم علانية، فهناك ثلاث طرق لمعرفة كيف يتصرب الآباء مع نوع الطفل :
ترك المجال والمساحة الشخصية الكافية للمراهق للحصول على استقلاليته الشخصية ضمن الحدود الآمنة.
وتبذل السعودية ممثلة في الهيئة جهوداً مضنية لإنشاء منظومة متناغمة تزدهر فيها الحياة البرية جنباً إلى جنب مع المجتمعات البشرية، عبر النُّهج المبتكرة والجهود التعاونية، وتبني المبادرات الإقليمية؛ لحماية مستقبل النمر العربي، واستعادة بيئته الطبيعية، لما يمثله من أهمية حيوية تؤثر على النظام البيئي.
الرئيسية الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب ما هي التربية الإيجابية وكيف تمارسها؟ يوميات الشرق
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى نور الامارات النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]